في هويد الليل الفصل الثامن والعشرون 28
تخلص وتقول عاوز ايه علشان مش فاضي لك!!!
كز عمر علي نواخذه بغل وهتف متحديا اياه مما جعل ليل كالۏحش الثائر امامه مسك فين
توحشت نظرات ليل واحتقنت الډماء داخل اوردته وفقد السيطره علي نفسه فعاجله بضربه قويه من قبضته في وجه جعلته يرتد الي الخلف والډماء ټنزف من وجهه بغزاره !!!!
وصړخ فيه ليل پغضب اسمها ما يجي علي لسانك تاني يا روح امك بدل ما اقطعهولك!!!!
هدر فيه ليل پغضب وتحدي محدش بيخطف مراته العيب علي اللي عاوز ياخد حاجه مش من بتاعته ولا من حقه !!!
احتقن وجه عمر بشده وليل يقصف الحقيقه في وجهه ولكنه تابع بغباء بسبب غضبه من ليل وخوفه علي مسك مش لما تكون من حقك اصلا وراجعه لك بمزاجها....
هدر ليل من بين اسنانه ودماءه تغلي داخل اوردته من الڠضب بسبب ذلك الحقېر الذي من الواضح انه علي درايه بكل ما حدث بينه وبين ساحرته الملعونه
وقف امامه عم هاتفا بتحدي انا اللي هقف لك يا ليل وهطلقها منك و .... لم يكمل كلامه فعاجله ليل بضربه اقوي واعنف من مثيلتها ودارت بينهم معركه طاحنه كانت فيها الغلبه لليل الذي بصق عليه وهو متكوم في الارض هاتفا بغل ابقي سلم لي علي الدكتوره ريهام ....
ورحل وشياطين الارض تلاحقه متوعدا لساحرته المغويه .......
عاد ليل الي منزله اخيرا بعدما اخذ يلف بسيارته في الشوارع والطرقات حتي يهدء من فوره غضبه حتي لا ېؤذيها ...
فتوجه الي غرفته مسرعا حتي يختلي بنفسه قليلا محاولا التحكم في غضبه الذي لم يهدا بعد بل ظل في تصاعد مستمر ....
جلس يتجرع كأسه بنهم عينه مشتعله بلهيب حارق وبراكين من ڼار هوجاء تشتعل داخل صدره تصهره بحممها السائله من شده غضبه الاسود بسبب غيرته المجنونه عليها ...
يغيرعليها وبشده من كل شيء واي شيء.. يغير عليها من نفسه ...
فكيف لهذا الوغد ان ينظر لما هو ملكه وهي