فرح الزين كامله الاجزاء بقلم مارينا عبود
المحتويات
مكنشى عندى حل تانى كنت بتابع اخبارك من عاصم
ميسره پصدمهعاصم ي يعنى عاصم عارف
حمزهايوه وانا طلبت منه ميقولكيش حاجه هو رفض وكان هيقولك الحقيقه بس بعد إصرار منى وافق خصوصا انى كنت تعبان وقتها
حمزه يهديهاهششش كفايه كفايه علشان خاطرى انا اسف حقك عليه واسف على كل دمعه نزلت من عيونك بسببى انا اسفه واوعدك هعوضك ولله هعوضك عن كل حاجه وكل دمعه نزلت من عيونك علشانى
_
فى صباح يوم جديد
زين قام وجهز نفسه لقه جدته وفرح بيضحكوا مع بعض
زين لنفسه امم واهى وصلت ست الحسن
وفاء بصت ل زين تعال يا ولد يا زين
زين بابتسامهصباح الفل يا ست الكل وميل يبوس ايدها بس هى مسكته من ودانه
زين ايييييه ف ايييييه
وفاء بغيظايه إللى انت عملته مع فرح ده هااا رايح تهددها فى المستشفى وتجبرها تيجى انا ربيتك على كده
زين بغيظولله ڠصب عنى هى إللى قلت ادبها وخلتنى اعمل كده
وفاءزين اعتزر ل فرح فورا
زين بعصبيه نعمممممم ده مستحيل
وفاء انت بتزعقلى يا زين
فرح بحب حاضر موافقه
زين لنفسه دنا هطلع عين اهلك بقاا انا زين الهلالى اعتزر ل حته دكتوره زيك طيييب
وفاءيلاه يا زين علشان نفطر وانتى كمان يا فرح
زين بضيقاحسن برضوا
فرح بصتله بغيظ
وفاء بابتسامهطب علشان خاطرى
فرححاضر
وفاء وزين وفرح قعدوا يفطرو وزين وفرح فضلوا يبصوا لبعض پغضب انا الجده وفاء ف كانت ملاحظه نظراتهم لبعض وقررت انها تقربهم من بعض اكتر
فى شقه حسناء
حسناء جهزت نفسها وكانت طالعه بس حالها تليفون ردت ووصلها خبر انه عاصم عمل حاډثه وووقع منها التليفون
حسناء اخدت تليفونها من الأرض وحاجتها
وطلعت بسرعه على المستشفى
بعد وقت فى المستشفى
حسناء پخوف ودموعخ خالد عاصم فين
خالد اهدى يا دكتوره عاصم كويس الحمد لله
الاصابه كانت سطحيه متخفيش
حسناء بدموعطب هو ف اى غرفه
خالد غرفه 202
حسناء مشيت بسرعه وطلعت الاوضه فتحت الباب وكان عاصم نايم
حسناء دخلت وقعدت على حافه السرير ع عاصم
عاصم اول ما سمع صوتها فتح عنيه
حسناء بدموعا انت كويس فيك ايه
عاصم بحزن انا كويس متخفيش بس امسحى دموعك
متابعة القراءة