رواية صدمة العمر(الفصل السابع 7) بقلم ola Nazer حصريه وكاملة
المحتويات
فات من دون ولاحرف !
بتسكر لباب وبتفوت بتلاقيه قاعد عالكنبة وحاطت راسو بين ايديه ....
وليمار اعدة مقابيلو وعم تطلع عليه اديشو مهموم ومكسور ومخذول !لهدرجة كان بحبا لحتى حالتو وصلت لهون ! ليش ماكنت انا مكانها لكنت بعمري مانزلتك دمعا ....
بيرفع راسو وبيتطلع فيها ...ومن خلال عيونو دامعة قلبا بيرجف !
يزن ممكن افهم منك انتي شو استفدتي !! ممكن افهم انتي هلق على شو حصلتي ! كسبتي ! طبعا لا ! ليش لانك كزابة !
يزن بكزبك عليي خليتيني اخسرها مو يوم او شهر او سنة لااااااا للأبد ! يعني بحياتي ماعاد في شي اسمو وئام انتي عرفانة هالحكي شو يعني !!!بيتهند تنهيدة طويلة تعبر عن ۏجع قلبو لمرير
ليمار ماتضل محاوط بصفحات الماضي ! هي تخلت ! وانت انسى كمل من جديد مع انسانة تستحقك وبتردلك سعادة ! ماتضل سجين للماضي وبس...
يزن رح ضل حاول لحتى احصل عليها !
ليمار وانا بقلك انك من لبداية رح تكون خسران ....
يزن بقلبولو بدي اقتل وادبح ! رح اخدك لالي يعني رح اخدك .....
وبيقوم بيطلع من كل لبيت ...وليمار بعدها مستغربة من جيتو وتصرفاتو ......
بتنزل عبير من لغرفة وهي جارة شنتاية ..ومعها نيار عم يساعدها ....
نيار اكيد بهالخمس دقايق يلي تركتكم فيها عملتو العجايب !
رأفت لك شو شايفنا ولااه قليلين ترباية متلك !!!
نيار لا اعوذ بالله كل الترباية انخلقت الك ...
عبير هلق اجلونا منقاراتكم لبعدين انت وياه ! بدنا نلحق نوصل للكراج ونروح عالضيعة ..
عبير مرت عمك تطورت لأمور من قفا ظهري شايفة !
رأفت هههه هيك بدك تقولي ..
عبير اي الله يسمعنا لاخبار طيبة ! والكن عليي بس نوصلعالضيعةلأعملكن عرس ماصار بكل الدنيا ...
وئام يخليلنا ياكي ياماما ...
عبير واياكي حبيبتي ....
بيوقفو تكسي وبيروحو عالكراجات بيقطعو مكان لالن بالباص وبعدها بيطلعو وكل تنين بيقعدو جنب بعض ....
وئام الله يخليني وشوفك عطول سعيد ..
رأفت طول ماانتي حدي وماسكة بايدي بهي طريقة رح كون اسعد حدا بهالكون كلو ...
وئام انت خليك جنبي وماتتخلا عني ! وبوعدك كلشي حب بقلبي رح يكون الك ! وكل لمشاعر لمخباية ويلي ماظهرت الا لبعض لأشخاص رح تكون الك وبس !
رأفت بيرفع كف ايدها وبيقبلوبوعدك طول مافي نفس عم يطلع وينزل فيني اني رح ضل حبك ! واني رح ابقى عم اعشقك ! بعمري وكل حياتي مارح اتخلى عنك ولا ابعد ! رح ضل معك لأخر عمري ! وبوعدك وقت تكون نهايتي كون جنبك !
وئام بعيد شړ
متابعة القراءة