رواية صدمة العمر(الفصل السادس 6) بقلم ola Nazer حصريه وكاملة

موقع أيام نيوز

رواية صدمةالعمر الفصل السادس بقلم 
الكاتبة حصريه وجديده 
حزن...كسرة قلب... ..ۏجع قلب ..وصدمة كبيرة ..كلو كان بهديك لحظة عم يشعر فيه يزن !
عم يطلع فيها وهو مو مصدق انو شايفها قدامو !
صمت عن لكلام وصار يطلع نظرة على ليمار ونظرة على وئام وهو ضايع ! كيف قدر يفرط بحب حياتو ! بسبب كزبة انلعبت عليه !

وئامليكون حضرتك كمان ماصدقت لفيديو !
ليماربتصرخانتيييي وحدةةة كزابة !! انتي غيرانة لانو استبدلك بسهولة! 
وئاملك كل لعالم تحكي عن الكذب والخداع الا انتي ! لك انتي ډمرتي حياتي ! ومستقبلي ! وسړقتي كلشي حلو بحياتي !! انتي ماعندك قلب ! انتي حجر ....شايف يلي استبدلتني فيها ! كانت عم تلعب عليك ! كانت بدها تعيشك كزبة وخداع ! شوهت صورتي بعينك ! وصدقت ! صدقت يايزن مجرد صوت ! مالاحظت رجفة صوتي واني انا كنت مجبورة ! معقول بطلت تعرف مين هيه وئام بتزكر كنت تقلي ازا وقف لكل ضدك مارح كون الا معك !
يزنصوت ولقصة ضړبو ع قلبي ! كان اختفاءك لمفاجئ يلي مالو مبرر دمرني ! انتي مابتعرفي انا شو صار فيني ! صرت افتل بشوارع متل لمچنون عليكي ! ..مانمت ولاغفتيلي عين ! دورت عليكي لحتى فقدت الامل ! واجا ليوم يلي سمعت فيه صوت يلي خلاني ماعاد اعرف ازا هالشي حقيقة !
وئامليش ماضليت مصر انك تلاقيني ! ليش صدقت صووت ليييش 
يزنلقصة يلي لاعبينها بتعرفي عندي الها حساسية خاصة ...
وئامامممم يكتر خيرك ! ....طيب كنتو عم تكتبو لكتاب مهيك يلا كفي ! عطي جواب للمأذون ! قلو جوابك ! ....
يزنقبل كلشي رح تسامحيني !! انا انضحك عليي متلك !
وئامقول جوابك ومنحكي !
يزنماني موافق !
بتطلع فيه ليمار وبينزلو دموعها .....
يزن ..لعبتي فيي وبمشاعري ومسألتي ..كان همك حالك وبس ..شفتي قدامك وضليتي مصرة على انك تكفي لعبتك ! ضليتي مصرة انك تلعبي فيني ! انتي شو ليمار شو !
ليمارپتبكيلاني حبيتك والله حبيتك والله العظيم عملت كل هالشي لاني اناااا عشقتك ! طووول عمري وحيدة ! ولقيت فيك سند ولقوة ! 
وئامپتبكيلككك عحساااب سمعتي ومشاعري ! بدك تحصلي على حبك !! 
ليماريزن مشان الله سامحني ...امانة لاتتركني ! اناااا مابقدر عيش بلاك .....
يزنبكرهك ليمار بكرهك ....
ليمار پتبكي !
يزنوهلق ياوئام صار فيكي تسامحيني ونرجع ! وتكوني عروستي هلق !
وئامللاسف لا !
يزنكيف يعني 
بتأشر لرأفت بأيدها ..وبيتقدم لعندها ..بيمسك بايدها ..وهي بتطلع فيه وهي مبتسمة ! 
بيطلع فيهن يزن باستغراب !
يزنمين هاد 
وئامبترفع ايديها يلي مشبكة بايدوهاد سندي ! هاد شخص يلي حماني ! هاد يلي كان معي بكل وقت انا كنت محتاجة يكون حدا جنبي ! لولاه ماكنت قدرت اكشف لحقيقة لولا وجودو بحياتي ماكنت قدرت واجه ليمار ! بالاول كان سبب لعزابي ! بس بالاخير صار سعادتي بتعرف ليش لاني بسببو عرفت وجوهكن لحقيقية بسببو عرفت مين شايفني من داخل مو من لبرا ! اكتشفت برحلتي معو انك انت مااسمك الا خيبة ! وليمار صدمة العمر ! هالشخص هو كل حياتي ! وحبيبي ! وقريبا زوجي .......
بيتقدم يزن لعندها وبيمشي بخطوات بطيئة ! وعيونو معلقة على ايديهن لمتشابكة مع بعض ! بيخفق قلبو بقوة ! وبيحس بمرارة قوية ....بيوقف وبصير مقابلها ! ....بتطلع فيه بحسرة وقهر ! وهو بيطلع بعيونها ...بينزل دمعة من دون ارادتو ..وبيقرب لعند ايدها وبيسحبها من ايد رأفت .....
يزنبيمسك بأيديها وبيطلع فيههاايديكي ماخلقو لحتى يلمسن
 

تم نسخ الرابط